oumelbanine guercif
عزيزي الزائر اهلا بك في اسرة منتديات oumelbanine2011هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل يتوجب عليك التسجيل لتتمكن من رؤية روابط التحميل والمساهمة في المنتدى - تفضل لتنشر ما تعرف وتساعد غيرك لنرقى بتعليمنا الى الافضل.
تفضل ولا تتردد.
oumelbanine guercif
عزيزي الزائر اهلا بك في اسرة منتديات oumelbanine2011هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل يتوجب عليك التسجيل لتتمكن من رؤية روابط التحميل والمساهمة في المنتدى - تفضل لتنشر ما تعرف وتساعد غيرك لنرقى بتعليمنا الى الافضل.
تفضل ولا تتردد.
oumelbanine guercif
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

oumelbanine guercif

تربية-إسلاميات-ترفيه-رياضة-بيئة-مجتمع-صحة-طبخ-صحف-موسوعات...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهرة المنتدى
Admin
Admin
زهرة المنتدى


العمر : 29

الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام Empty
مُساهمةموضوع: الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام   الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام Emptyالأربعاء 27 يوليو 2011 - 5:29

الأدلة من القرآن

أولاً الأدلة من القرآن قال الله تعالى: يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ [التوبة:23] هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التوبة:33] لاحظ هذه الآية عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ [التوبة:33] ولذلك قال الإمام الشافعي رحمه الله: ليظهرن الله دينه على الأديان كلها، حتى لا يدان لله إلا به وذلك متى شاء الله. إذاً ظاهر الآية يدل على أن الإسلام سوف يظهر على الأديان كلها، ويأتي وقت لا يدان فيه إلا بالإسلام، لا يعبد فيه إلا الله عز وجل. ثانياً: قال تعالى: بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ [الأنبياء:18] فذكر الله عز وجل أن الحق إذا ظهر، قذف الله به على الباطل، فأزاله ودمغه وأصابه في دماغه، فزهق ومات قال تعالى: أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً [إبراهيم:24] هي كلمة التوحيد لا إله إلا الله: كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا [إبراهيم:24-25]. إذاً في كل أمة وفي كل جيل وفي كل زمن، يظهر الحاملون لكلمة لا إله إلا الله، يقاتلون في سبيل الله، يدعون إلى الله عز وجل، يعلمون الناس العلم والشرع والدين، ويذمون تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين: كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ [إبراهيم:24-26] كلمة الكفر والظلال: كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ [إبراهيم:26]. ولذلك قيل: دولة الباطل ساعة، ودولة الحق إلى قيام الساعة. رابعاً: قوله تعالى: فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ [الرعد:17] وهذا مثل ضربه الله للحق والباطل، كما ذكر في أول الآية، فالزبد مثال للباطل مجرد هواء، فقاعات من الهواء تزول بسرعة، أما ما ينفع الناس، وهو العلم والعمل والدين والصلاح، فيمكث في الأرض ويبقى، فهو مثل المطر. خامساً: قوله تعالى: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ [الأعراف:128] هذا كلام موسى لقومه: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ [الأعراف:128] أي: العاقبة في الدنيا والآخرة للمتقين. سادساً: قوله تعالى: فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ [هود:49] وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى [طه:132] قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جَاءَ بِالْهُدَى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ [القصص:37] تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ [القصص:83] وقال الله عز وجل: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ [القصص:5-6] ويقول عز وجل: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ [الحج:39-40] إلى آخر الآيات، ويقول تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رُسُلاً إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ [الروم:47] وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ * وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ [الصافات:171-173] إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ * وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ [ص:87-88] وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [النور:55] إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ [الأنفال:36] إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً * وَأَكِيدُ كَيْداً * فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً [الطارق:15-17] أنت أمام حشد هائل من النصوص القرآنية، والقرآن كلام الله عز وجل، لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ [فصلت:42] أمام حشد هائل، خلاصته: أن الله عز وجل كتب البقاء والغلبة والنصر والتمكين للإسلام وأهله، وكتب الذل والصغار والفشل والهزيمة على الكفر وأهله، وهذا وعد الله عز وجل لا يتخلف.




*************************************

الأدلة من الحديث النبوي
أما النوع الثاني من الأدلة الشرعية فهو الأدلة من الحديث النبوي، والأدلة من الحديث النبوي أيضاً كثيرة جداً لكن أذكر طائفة منها: أولاً: عن ثوبان رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {إن الله تعالى زوى لي الأرض -أي: صغرها وقربها- فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن ملك أمتي سيبلغ ما زوى لي منها} ملك هذه الأمة سيبلغ مشارق الأرض ومغاربها. ثانياً: عن تميم الداري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار} أي أن كل مكان في الدنيا يمر عليه الليل والنهار، سوف يبلغه الإسلام، وهل تحقق هذا الوعد الآن؟ كلا! لم يتحقق بعد. صحيح أن الإسلام بلغ بلاداً كثيرة، لكن هناك بلاد فيها الليل والنهار، ومع ذلك لم يصل إليها الإسلام. إذاً لازال الوعد النبوي هذا قائماً أن يبلغ هذا الدين ما بلغ الليل والنهار، أكمل الحديث: {ولا يترك الله تعالى بيت مدر ولا وبر، إلا أدخله الله هذا الدين} كل بيت يدخله هذا الدين {بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز الله به الإسلام، وذلاً يذل به الكفر} إذاً الحديث وعد نبوي صريح، أن الله عز وجل سوف يوصل الإسلام إلى كل نقطة في الدنيا، وكل بيت يدخله الإسلام، فيسلم كل أهله أو بعض أهله. الحديث صحيح، رواه أحمد والطبراني وابن مندة والحاكم والبيهقي، وقال الحاكم: الحديث صحيح على شرط البخاري ومسلم، ووافقه الذهبي، وقال المقدسي: هذا حديث حسن صحيح، وهو كما قالوا. إذاً الحديث صحيح والوعد صريح. ثالثاً: عن أبي قبيل قال: كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه، فسئل: أي المدينتين تفتح أولاً القسطنطينية أم رومية؟ السائل كان مستقراً عنده من خبر نبوي آخر، أن الله سوف يفتح للمسلمين مدينة القسطنطينية، وكذلك سوف يفتح لهم روما، لكن المشكلة التي ثارت في نفس السائل، الذي يسأل عبد الله بن عمرو بن العاص، أيهما تفتح أولاً القسطنطينية أم روما؟ فدعا عبد الله بن عمرو بن العاص بصندوق له حلق، فأخرج منه كتاباً ثم قال: {بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب، إذ سئل: أي المدينتين تفتح أولاً القسطنطينية أم رومية؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: مدينة هرقل تفتح أولاً، مدينة هرقل هي القسطنطينية}. الحديث صحيح رواه أحمد والدارمي والحاكم، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وهو كما قالاً. القسطنطينية فتحت عام ثمان مائة وسبع وخمسين للهجرة، على يد السلطان العثماني محمد الفاتح. هذه القسطنطينية فتحت الفتح الأول، أمَّا روما فلم تفتح حتى اليوم، لم يدخلها الفتح الإسلامي، لا تزال عاصمة الكاثوليكية عاصمة النصارى الآن، روما وفيها الفاتيكان. روما ما دخلها الإسلام حتى الآن، والوعد النبوي ما يزال قائماً، ومن الطريف والعجيب، يذكر بعض المؤرخين أن المسلمين لما فتحوا بلاد الأندلس، هجموا على فرنسا هجمة شرسة قوية، ولو انتصروا في تلك المعركة المشهورة التي يسميها المسلمون -معركة بلاط الشهداء لكثرة من قتل فيها من المسلمين- لو انتصروا في تلك المعركة، لفتحوا أوروبا كلها ودخلوا إلى روما، لكن وعد الله عز وجل أنه لا تدخلون روما حتى تدخلوا القسطنطينية. إذاً هذا وعد الله عز وجل عالم الغيب والشهادة، إذاً ينهزم المسلمون في بلاط الشهداء، ويتحقق وعد الله عز وجل، أن تفتح القسطنطينية بعد ذلك على يد محمد الفاتح، ويبقى الوعد بفتح روما لم يتحقق حتى الآن، وإنه لخبر يقين وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ [ص:88]. رابعاً: من الأحاديث: أحاديث الطائفة المنصورة، وهي أحاديث متواترة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: {لا تزال طائفة من أمتي على الحق إلى قيام الساعة، يقاتلون في سبيل الله}. خامساً: أحاديث بقاء الجهاد إلى قيام الساعة، وهي كثيرة أذكر منها فقط الحديث المشهور، بل المتواتر، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: {الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، الأجر والمغنم} والحديث متواتر، وفيه أن الله عز وجل سوف يبقي الجهاد إلى يوم القيامة، كما قال الإمام أحمد والبخاري: في فقه الحديث أن الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة. سادساً: حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {مثل أمتي مثل المطر، لا يدرى أوله خير أم آخره} والحديث صحيح رواه أحمد وابن حبان وأبو يعلى، وله شاهد من حديث عمار بن ياسر عند أحمد وغيره، والحديث كما ذكرت صحيح. سابعاً: حديث المجدد: {إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة، من يجدد لها دينها} رواه أحمد وأبو داود وغيرهم، من حديث أبي هريرة، وقد أجمع العلماء على أنه حديث صحيح. ثامناً: حديث أبي هريرة الذي رواه مسلم، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: {لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي وراءي، تعال فاقتله، إلا شجر الغرقد فإنه من شجر اليهود} والحديث رواه مسلم والبخاري وغيرهما. وهذا حديث عجيب، اليهود الآن يتجمعون في فلسطين، والعجيب أنهم يغرسون شجر الغرقد في إسرائيل، مصداقاً لما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم. نقل بعض الكتاب المعاصرين رواية للحديث، من أعجب العجب، يقول هذا الكاتب: في كتاب: الإسلام ومستقبل البشرية (صفحة:46) يقول: في رواية للبزار عن هذا الحديث، نقلها الهيثمي في مجمع الزوائد (ج/7) ورجالها ثقات رجال الصحيح، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {تقاتلون اليهود أنتم شرقي الأردن وهم غربيه} ويعقب راوي الحديث فيقول: [[ولم نكن نعرف أين الأردن يوم ذاك]] فإذا صحت هذه الرواية الأخيرة، وقد بحثت عنها في المجمع، ولم يتيسر لي الوقوف عليها، وبحثت عنها في عدة مصادر، تعبت وراءها وكنت سمعتها منذ زمن طويل، لم يتيسر لي الوقوف عليها في الكتب المعتمدة. حتى لو كان الحديث ضعيفاً، فإنه يعتضد بالواقع، أنتم شرقي الأردن وهم غربيه، فاليهود يتجمعون الآن، ليوم الملحمة الذي يبيد المسلمون فيه خبرهم. تاسعاً: أحاديث الملاحم، وهي كثيرة في قتال المسلمين للروم في الشام وغيرها، وفتحهم للقسطنطينية بالتكبير إلى غير ذلك، إذاً هذه هي الأدلة الشرعية، من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم، أو هذا شيء منها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
taarabt95
عضو مميز
عضو مميز
taarabt95


العمر : 29

الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام   الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام Emptyالجمعة 12 أغسطس 2011 - 5:13

جزاك الله خيرا أختي زهرة المنتدى.


تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأدلة الشرعية على أن المستقبل للإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأدلة من الواقع والأدلة التاريخية على أن الاسلام هو المستقبل
» الرقية الشرعية لسحر تعطيل الزواج ولكافة انواع السحر, الرقية الشرعية للزواج
» الخصائص العامة للإسلام: الربانية والشمول
» الخصائص العامة للإسلام : العالمية والتوازن و الإعتدال
» سيارة يابانية كأنها آتية من المستقبل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
oumelbanine guercif :: القسم الاسلامي العام :: الحوض الاسلامي العام-
انتقل الى: