[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في بادرة تعتبر خطوة إستفزازية جديدة لمشاعر المسلمين، كتبت شركة ( دلال) الإسرائيلية ( البسملة) بالخط الكوفي على منتجاتها، ومن بينها المناديل الورقية وورق الحمامات، وتم توزيع هذه المنتجات على مطاعم الشركة في إسرائيل، وهو ما أثار حفيظة عرب 48، ودفعهم إلى مطالبة الشركة برفع الشعارات الإسلامية فوراً من منتجاتها.
ونقل (موقع يافا) العربي عن الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر ( فلسطين48) قولها : إنها ترى في هذا الإجراء مساساً بالعقيدة الإسلامية عبر استعمال أشكال وكلمات إسلامية كرمز تجاري”، وأضافت أن هذه الرموز التجارية تتعمد الإساءة والمساس بمشاعر المسلمين، وطالبت إدارة الشركة بإزالة لفظ البسملة التي استعملت كغلاف لفوط ومناديل ورقية، وذلك لما فيها من إهانة للإسلام ، خاصة أنه سيتم إلقاؤها بعد استعمالها.
وطالبت الحركة الشركة الإسرائيلية بتقديم اعتذار رسمي عن هذه الممارسات المهينة والفظة، وأشارت إلى أن استعمال الرموز الإسلامية بهدف الإهانة، ليس بجديد بالنسبة للشركات الإسرائيلية، الأمر الذي تعتبره حلقة في سلسلة ممنهجة للمساس بمشاعر المسلمين، وتساءلت الحركة: هل تجرؤ أي من الشركات التجارية الإسرائيلية على استعمال تعابير ثوراتية ووضعها على أغلفة منتجاتها ؟..هذا وذكرت بأن الشركة تنوي تسويق تلك الفوط بمجموعة من الدول العربية التي تعترف بالتطبيع مع إسرائيل ،فيما ذكرت مصادر بأنه يمكن أن تدخل بشكل سري للدول المراد تسويق تلك الفوط بها ..
*****************************
لكن رب ضارة نافعة وقد يتحول المقصود الى كرامة غير منتظرة كما هو الحال في هذا الحدث .
معجزة تهز عرش أفلام أمريكا. الله نصر نبيه فهل خير من الله بناصر؟
كلنا سمعنا منذ فترة في وسائل الإعلام عن الفيلم الذي تجهزه أمريكا عن حياة النبي صلى الله عليه وسلم ..ولكن ما الذي حدث !!
معجزة تهز عرش أفلام أمريكا وأوروبا...
الله أكبر والعزة للإسلام... وبهذه المناسبة نزف إليكم البشرى... وهـــــــــــــــــــــــــــي :
أسلم كامل طاقم الفيلم الأمريكي(( محمد)) والذي كان مؤسسا في الأصل لتشويه سمعة الرسول بصفة عامة والدين الإسلامي بصفة خاصة ،،
تم التجهيز لهذا الفيلم 3 سنوات تقريبا وكانت صاحبة البث
هي قناة الــ bbc البريطانية وعندما أعلن عن هذا الفيلم لاقى اهتماما
كبيرا في أوساط الولايات المتحدة الأمريكية خصوصا بعد العرض الأول..
وكان الهدف الأول والأخير هو تشويه صورة الإسلام والمسلمين وربطها
بمعركة 11 سبتمبر...تبدأ القصة بعد أحداث الحادي عشر من
سبتمبر في نيويورك حيث تم التجهيز لفيلم يربط الأحداث بالرسول
محمد صلى الله عليه وسلم وغزواته مع أصحابه وتشويه سمعة الإسلام
لثني كثير من الأمريكيين عن الإسلام..حيث أسلم العشرات بعد المعركة
في مدينتي نيويورك وواشنطن الأمر الذي أرعب مجلس الشيوخ
الأمريكية من ذلك .
ماذا حدث بعد ذلك.. ... ؟؟؟
تطوعت هيئة الإذاعة البريطانية ببث الفيلم إذا اكتمل إخراجه فعجل
بإخراج الفيلم لكي لا تخسر بث الفيلم في أشهر قناة إخبارية عالمية .
كيف تم التجهيز للفيلم.. ... ؟؟؟ كان من المفروض البحث الدقيق في حياة الرسول لإيجاد الأدلة التي تخدم أهداف الفيلم فعكفوا على دراسة حياة رسول العرب بحثوا لكنهم لم يجدوامسلكاَ يرشدهم إلى ضالتهم ، بعد ذلك أخذوا يتعمقون أكثر فأكثر في الدراسةمع العلم أنهم لم يكونوا منتبهين لهذا الأمر، أبدوا إعجابهم بهذا الرجل العظيم.
وبحكمه ومواعظه وتواضعه ولكن ومع ذلك لم يثني هذا الأمر عن عزمهم
فأخذوا يحرفون في قصص حياة الرسول تحريفا صغيرا ولكن يضرب في الصميم..
.تم إخراج الفيلم بكامل حلته وعرض على العالم أجمع ولكن حدث أمر غريب بعد ذلك ،
بدأت آثار حياة الرسول تتسرب تدريجيا إلى نفوس العاملين في الفيلم أخذوا في الدراسة أكثر في حياة الرسول والبعض منهم أخذ يقلد تلك الأخلاق...
حاول الكثير من الكاثوليكيين إرجاع العاملين إلى صوابهم بعد إعلانهم الاستقالةعن التمثيل أحدث ذلك رعب في نفوس مجلس الشيوخ كانوا يريدون أن يكون الفيلم ذات تأثير إيجابي على الناس ولكن حدثت مشكلة لم تكن في الحسبان فالعاملين على الفيلم لقد أسلموا ...
نعم أسلموا وتم الإعلان عن إسلامهم ...
بعد أقل من سنتين من إنتاج الفيلم ...
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون