منبع السعادة
ورياض الجنة
القرآن الكريم
.. نبع السعادة
الذي لآ ينضب
ففيه صلاح أمرنا
وجلاء حزننا وذهاب غمنا و هو ربيع قلوبنا
ونور صدورنا
على مر الأيام والشهور والسنة
ماذا تفسر هجرك لكلامه وأياته
التي تروي القلوب
وتفرج الهموم
( وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرأن مهجوراً) الفرقان 30
كم مرة ختمت القران
لا أسألك عن عدد المرات
فربما مرة أو اثنتين أو ثلاثة ....الخ
فأين أنت الأن.......؟؟
القرأن
شريان المؤمن،
نبض القلب،
انس الوحدة، ونور الظلام،
ومطهر وشفاء الأمراض،
السعادة والسكينة والرضا والطمأنينة
عجبا أي والله عجبا
لهذا الغذاء وللعلاج الذي بأيدينا بضع
آيات يمكنها أن تفتت براثن الغفلة ووهن القلوب
وكثرة الهموم وتزاحم الأمراض كل ذلك
لِمَ لا !... وهو الدواء الرباني
الذي أنزله الله عزوجل
ليهدينا
إلى
الطريق المستقيم،
ويشفينا مما نعاني منه من أمراض.
يقول الله تبارك وتعالى
﴿ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ﴾
سورة فصلت آية رقم(44
منقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]