oumelbanine guercif
عزيزي الزائر اهلا بك في اسرة منتديات oumelbanine2011هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل يتوجب عليك التسجيل لتتمكن من رؤية روابط التحميل والمساهمة في المنتدى - تفضل لتنشر ما تعرف وتساعد غيرك لنرقى بتعليمنا الى الافضل.
تفضل ولا تتردد.
oumelbanine guercif
عزيزي الزائر اهلا بك في اسرة منتديات oumelbanine2011هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل يتوجب عليك التسجيل لتتمكن من رؤية روابط التحميل والمساهمة في المنتدى - تفضل لتنشر ما تعرف وتساعد غيرك لنرقى بتعليمنا الى الافضل.
تفضل ولا تتردد.
oumelbanine guercif
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

oumelbanine guercif

تربية-إسلاميات-ترفيه-رياضة-بيئة-مجتمع-صحة-طبخ-صحف-موسوعات...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موسوعة علمية للغذاء النباتي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
driss2002
عضو فعال
عضو فعال
driss2002


العمر : 21

موسوعة علمية للغذاء النباتي Empty
مُساهمةموضوع: موسوعة علمية للغذاء النباتي   موسوعة علمية للغذاء النباتي Emptyالأربعاء 12 ديسمبر 2012 - 4:26


السبانخ




* المحتويات:
-يحتوي السبانخ على البروتين، الأحماض العضوية، الألياف، الأملاح المعدنية والفيتامينات (حريراته 22ك.ك).
* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر السبانخ من أغنى مصادر الكاروتين (الفيتامين A)، وهو غني بالكلوروفيل، لذلك يعتقد العلماء أن السبانخ يساعد في إجهاض عملية تحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية..
-وقد دلت الإحصاءات على أن أولئك الذين يكثرون من تناول الخضار ذات الأوراق الخضراء ( خاصة السبانخ) هم أقل عرضة لسرطان الرئة، عنق الرحم، غدد البروستات، المعدة، الأمعاء والجهاز الهضمي والجلد.
-في سنة 1969 لاحظ علماء في اليابان أن الحيوانات المخبرية التي قدم لها السبانخ كغذاء قد انخفضت عندها نسبة الكولسترول في الدم. وقد أثبتت التجربة صحة الاستنتاج بالنسبة للبشر أيضاً، لذلك يعتبر السبانخ مفيداً للقلب والشرايين.
-ولأن السبانخ غني بالفيتامين Aفإنه يساعد النظر ويخفف من احتمال الإصابة بأمراض العين (اعتام العدسة مثلاً). وقد دلت التجارب على أن السبانخ أشد فعالية من الجزر في درء مرض اعتام عدسة العين.
-ولأن السبانخ يعتبر مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك فإنه يصنف في خانة المواد المقوية للقدرة الذهنية والمحسنة للمزاج.
-والسبانخ غني بالمواد المانعة للتأكسد فيه الكثير من الفيتامين E والفيتامينC والكاروتين. فهو يساعد على زيادة مناعة الجسم ويحميه من الإلتهابات.
-والسبانخ يساعد على تنظيف الجسم من المواد السامة التي تدخله نتيجة التلوث البيئي مثل مبيدات الحشرات، النيكوتين، الكافيين والعقاقير الطبية التي تدخل عشوائياً إلى الجسم. وتفيد الأبحاث العلمية الحديثة أن السبانخ يحمي الجسم من مخاطر الجلطة والأمراض القلبية الأخرى.
-يعتبر السبانخ من النباتات الغنية بالكلسيوم فهو يقوي العظام والأسنان واللثة، وهو غني بالكلوروفيل، يعطي الجسم عنصر المغنيزيوم وغني بالفيتامين K الذي يساهم في تشكل الكريات الحمراء في الدم، وهو غني بحمض الفوليك الذي يقوي جهاز المناعة (خاصة عند الجنين).
-وهو غني بالبوتاسيوم الذي يخفف عوارض ضغط الدم.
-ويعتبر السبانخ مصدراً جيداً للحديد، يساعد ضد فقر الدم ويعتبر مفيداً للنساء الحوامل. لكن رغم غناه بالحديد فإن هذا المعدن موجود مع مركبات الأوكسالات التي تخفف من قدرة الجسم على امتصاص العناصر المعدنية.
* طريقة الإستهلاك:
-لكي تكون الاستفادة من السبانخ أكبر ينصح بتناوله طازجاً. والسبانخ من الخضار أو الحشائش الشتوية لذلك يتم تجليده أو تعليبه لاستعماله في مواسم أخرى. وهذه الطريقة تحفظ عناصره الغذائية (ماعدا حمض الفوليك).
-لا يحفظ طازجاً في البراد لأكثر من ثلاثة أيام (يجب تغليفه أثناء الحفظ). يستهلك السبانخ عادة في أنواع السلطة حيث تستعمل الأوراق الصغيرة منه، كما يدخل في أنواع الطبخ ويلاحظ أنه يفقد الكثير من حجمه أثناء الطهو (يخسر تسعة أعشار من حجمه). وإلى جانب سلطات الخضار يدخل السبانخ مرافقاً اللحم وعجة البيض ويدخل في المعجنات (فطائر).
-ينصح بتناول السبانخ مرتين في الأسبوع فالإكثار منه غير مفيد بسبب احتوائه على الأوكسالات. أما أولئك الذين يعانون من داء النقرس، تشكل الحصى في الكلى والمرارة أو الإلتهابات في الجهاز الهضمي فيجب عليهم تناول السبانخ.
-عصير السبانخ مفيد لتطهير الجسم وتخفيف عوارض فقر الدم، الإمساك، البواسير وغيرها، كما أنه يمد الجسم بالأملاح المعدنية. ولأنه مر المذاق فينصح بمزجه مع عصير الجزر والشمندر لتحسين طعمه.



الشمرة




* المحتويات:
-تحتوي الشمرة على زيوت طيارة، فيتامينات، مواد معدنية، أحماض عضوية وبعض السكر والبروتين، وهي غنية بالألياف وقليلة الحريرات.
* الفوائد والاستعمالات:
-الشمرة واسعة الإستعمال، تعتبر عضواً مكملاً للسلطة وتضاف إلى أطباق الطعام المختلفة فتعطيها نكهة وجمالاً وفائدة غذائية.
- الطب العلمي يستعمل منقوع الشمرة في إحدى العقاقير المستعملة لعلاج فرط ضغط الدم لأنها غنية بالبوتاسيوم..ومن بذور الشمرة يستخرج دواء للقلب هو الآنتين.

-والطب الشعبي يستعمل الشمرة على نطاق واسع فهي مهدئة، طاردة للبلغم ومنومة بعض الشيء. منقوع الشمرة مدر للبول ويستعمل ضد الألم في المثانة.
- وقد عرفت الشمرة منذ القدم كعلاج للجهاز الهضمي والنفخة وكطارد للريح، واشتهرت بذور الشمرة كعلاج ضد التشنجات ومخفف للمغص وأوجاع الأمعاء. كما تستعمل لتقوية عضلات المعدة.
-وتحتوي الشمرة على مواد (فيتو إستروجين) تلعب دور الهرمون النسائي المعروف بالأستروجين مما يجعلها مفيدة في تخفيف المشاكل النسائية خاصة بعد بلوغ سن اليأس.
-والشمرة فقيرة بالسعرات الحرارية لذلك يمكن إدخالها في نظام الحمية لتخفيف الوزن.
* طريقة الاستهلاك:
-تستهلك الشمرة طازجة أو مطهوة. ويستعمل منها كل أجزائها من البصلة حتى الأوراق.الساق والبصلة يدخلان في تركيبة السلطة إذا تم تقطيعهما وإضافتهما إلى الخضار الأخرى.
-يتم طهو الشمرة على البخار وتضاف إليها كميات قليلة من الزيت أو الكريم وبعض الأعشاب الأخرى لتحسين نكهتها.
-ويمكن تناول عصير الشمرة حيث يضاف إليه عصير الفاكهة (تفاح، إجاص) أو الجزر لتحسين النكهة.


الزعتر




* المحتويات:
-في نبتة الصعتر زيوت طيارة أهمها التيمول (مادة مطهرة مضادة للبكتيريا وذات رائحة مميزة وطعم حاد). وفيها أيضاً بعض المواد الدباغية والفلافونية والأحماض العضوية وغيرها.
-والصعتر غني بالألياف الغذائية الضرورية لصحة الجهاز الهضمي.
* الفوائد والاستعمالات:
-تستعمل من نبتة الصعتر الأجزاء فوق الأرضية، أي الجذع والأوراق والأزهار حيث تستعمل طعاماً وشراباً (مغلي الصعتر ومنقوعه). كما تستخرج منها الزيوت والعقاقير الطبية.
-وتستعمل مادة التيمول المستخرجة من الصعتر كعنصر حافظ في العقاقير الطبية الكيميائية. ويستعمل التيمول أيضاً لغرغرة الفم والحلق والبلعوم ولمعالجة الفطريات على الجلد. ويستعمل الطب منقوع الصعتر كطارد للبلغم ومسكن للألم في حالات التهاب المسالك البولية.
-ويستعمل الطب الشعبي منقوع الصعتر كمسكن ومنعش ومطهر في حالات التهاب المجاري التنفسية..
-وإلى ذلك فإن الصعتر دواء شعبي معروف في حالات الرشح، السعال، التهاب القصبة الهوائية، السعال الديكي (الشهقة)، الإسهال والنفخة في الأمعاء.
- ويستعمل كطارد للريح بسبب احتوائه على الزيوت الطيارة التي تثير غشاء الجهاز الهضمي، مما يزيد إفرازاته.
-ويستعمل الصعتر في الطب الشعبي أيضاً ضد عسر الهضم، ضد السهاد، فقر الدم والأمراض العصبية لأنه يحتوي على مادة مسكنة للأعصاب تنشط الأوردة كما تساهم في الحد من تساقط الشعر.
* طريقة الاستهلاك:
-يستهلك الصعتر طازجاً أو مجففاً. وعادة ما يضاف إلى اللحوم والخضار والألبان والأجبان لإعطائها نكهة خاصة. ويضاف إلى الوجبات الدسمة مثل اللحوم ومن الشائع إضافته إلى أنواع السلطة.
-أما الصعتر المجفف فيضاف إلى السمك ويدخل في تحضير المعجنات مثل المناقيش.
-زيت الصعتر يستعمل للتدليك ضد وجع المفاصل ولتسهيل عملية الهضم.
-كما أن منقوع الزعتر (أو مغلي أوراقه) يستعمل ضد الأمراض الصدرية والحنجرة.



البقلة المائية




* الفوائد والاستعمالات:
-البقلة من أشهر الحشائش المفيدة، وقد عرف عنها منذ القدم أنها غذاء صحي. وما زالت تتكشف فوائدها حتى اليوم فهي غنية بالفيتامين C وبالفيتامينA وحمض الفوليك.
-كما أنها تحتوي على الفيتوكيماويات التي تساعد على تجنب الإصابة بالسرطان.
* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار الأوراق النظيفة والخضراء (غير المصفرة) ويجب غسلها جيداً قبل الاستعمال.
-تدخل البقلة في تزيين الأطباق وفي تحضير أنواع السلطة والفتوش (بعد تتبيلها بالحامض وزيت الزيتون).


الهندباء البرية أو سن الأسد





* المحتويات:
-تحتوي الهندباء البرية على مواد علاجية، زيوت، أملاح معدنية، فيتامينات وغيرها. وتحتوي جذورها على جلوكوز مرّ، قطران، كاوتشوك، مواد نخامية، سكر، زيوت دهنية، كولين، أحماض عضوية، مواد صباغية، مواد معدنية وفيتامينات. في الأزهار والأوراق تاراكسانتين، صبغيات ومواد أخرى، وفي الأوراق خاصة سابونين، كلسيوم، فوسفور، وحديد وهي غنية جداً بالفيتامين A.
* الفوائد والاستعمالات:
-إضافة إلى استعمالاتها في الطب الشعبي فإن للهندباء مزايا علاجية تم اكتشافها بواسطة الأبحاث العلمية الحديثة. فالمواد ذات الطعم المرّ في النبتة تحسن الشهية وتنشط الجسم وتساعد الجهاز الهضمي وتمتلك قدرة على إدرار البول والعصارة الصفراء وعلى تليين المعدة وطرد الديدان.
-الجذور والأوراق مفيدة ضد أمراض الكبد والمرارة وضد تشكل الحصى في المرارة وضد اليرقان، التهاب المعدة، الإمساك والبواسير. وقد تمت الاستعانة بالهندباء عبر التاريخ لمعالجة الحمى والصفيرة. خلاصة الجذور تستعمل علاجاً ضد الإلتهابات والبكتيريا ومسكناً، أما خلاصة الورق فمفعولها أقل.
- تدخل الهندباء في خلطة نباتية وتحضر منها الزهورات المغلية التي تزيل السموم من الجسم وتدخل في نظام الحمية.
* طريقة الاستهلاك:
-تضاف أوراق الهندباء عادة إلى السلطة أو تطهى كما السبانخ مع شيء من الزيت والحامض والثوم مما يساعد على تخفيف طعمها المر. أما جذور الهندباء فيجري تحميصها وطحنها فيستعمل مسحوقها كقهوة سريعة الذوبان، فنكهتها مشابهة لنكهة القهوة إنما هي خالية من الكافيين.











1- البروكولي





* المحتويات:
-يعتبر البروكولي مصدراً ممتازاً للفيتامين C ومصدراً جيداً لحمض الفوليك، ويحتوي على كمية من الكاروتين وعلى فيتامينات أخرى. ويحتوي على البروتين (2,7%)، على قليل من السكريات (4,5%)، وعلى ألياف وعناصر معدنية مختلفة.

* الفوائد والاستعمالات:
-ينتسب البروكولي إلى فصيلة الصليبيات (كما القرنبيط). وقد أقرت لجنة الغذاء والحمية التابعة لأكاديمية العلوم الأميركية أن البروكولي كما كل الصليبيات يمتلك خصائص مضادة للسرطان، خاصة سرطان المعدة، الرئتين والكلى.
-إن مادة الكلوروفيل الموجودة في البروكولي (والمسؤولة عن إعطائه اللون الأخضر) تحفظ جزيئات الـ DNA من الشذوذ فتمنع تشكل الخلايا السرطانية.

- ويساعد البروكولي على تجنب الأزمات القلبية والنزيف الدماغي كما يساعد عمل الأمعاء ويمنع الإمساك. إضافة إلى ذلك فإن البروكولي مفيد لمرضى السكري.
-وللإستفادة من مفعول البروكولي ضد السرطان يجب تناوله مرة إلى ثلاث مرات في الأسبوع (150غ أسبوعياً). أما الإكثار من تناوله (أكثر من أربع مرات) فمن شأنه أنه يخفف من امتصاص اليود في الجسم، فإذا حدث ذلك ينصح بزيادة تناول الأطعمة الغنية باليود مثل السمك.

- السيدات اللواتي يخططن لمشروع حمل يجب أن يكثرن من استهلاك البروكولي لأنه غني بحمض الفوليك (الفولات) حيث أن حصة من 150غ من البروكولي تؤمن حاجة الجسم اليومية من هذا الفيتامين.
- وإذا ما قارنا البروكولي مع القرنبيط الذي ينتمي إلى نفس الفصيلة نجد أن الأول أغنى بالفيتامينات والألياف، والثاني أغنى بالبوتاسيوم والإثنين مضادان للسرطان.

* طريقة الاستهلاك:
-البروكولي ذو اللون الأخضر المائل إلى أرجواني هو الأغنى بالكلسيوم والفولات.
-البروكولي يحفظ في البراد شرط أن يلف جيداً ويتم استهلاكه بسرعة قبل أن يتغير لونه إلى الأصفر أو البني.
-يمكن تناول البروكولي نيئاً مع صلصة خفيفة كما يمكن طبخه على البخار أو سلقه سلقاً خفيفاً كي لا يفقد منافعه الصحية. والبروكولي عادة ما يرافق أطباق اللحوم والأسماك وغيرها.

- الفطر








* المحتويات:
-الفطريات غنية جداً بالمركبات الكيميائية (أحماض، قلويات وأملاح) فيها بروتينات، دهنيات، كربوهيدرات، خمائر، فيتامينات (B3,B1,C,A,وغيرها) ، عناصر مجهرية مختلفة وعناصر معدنية (بوتاسيوم، حديد، فوسفور، مغنيزيوم، نحاس وغيره).
* الفوائد والاستعمالات:
- نظراً لغناها بالمحتويات المتنوعة فإن الفطريات تنشط الإفرازات المعوية وتزيد من شهية الإنسان. وقد برهنت الأبحاث العلمية أن الفطر يساعد على تسييل الدم ويمنع التخثر والتجلط ويساعد على خفض نسبة الكولسترول (في حدود العشرة بالمئة).
-كما أن الفطر يقوي جهاز المناعة عند الإنسان ويساعد جسمه على مقاومة الفيروسات، الأمراض السرطانية، الروماتيزم وتصلب الأنسجة.
-المنافع الكثيرة موجودة في أنواع الفطر الموجودة في بلاد آسيا أما الفطر الأبيض وهو النوع الشائع في الدول العربية فإنه أقل غنى بالعناصر الغذائية، لكن فيه كمية من النياسين والريبوفلافين الضروريين داخل الجسم.
-وبما أنه فقير بالسعرات الحرارية فإنه يناسب أولئك الذين يتبعون حمية لإنقاص الوزن لكنه لا يناسب أولئك الذين يعانون من داء النقرس لأنه غني بمادة (Purines) التي تسبب زيادة الأملاح في الجسم.
* طريقة الاستهلاك:
-يحفظ الفطر في البراد بدون غسيل لمدة يومين أو ثلاثة وهو يستهلك نيئاً أو مطهواً، لكن في الحالتين يجب غسله جيداً قبل الاستهلاك.
-الشائع في الدول العربية هو الفطر الأبيض الذي يدخل عادة في أنواع السلطة ويضاف الفطر إلى بعض الأطباق المطهوة المكونة من الخضار، الأرز أو الباستا. كما أن بعض الأنواع يتم تشريحه ويضاف إلى السندوشات أو يستعمل كمقبلات (يجب غسله بشكل جيد).
-في المطبخ العربي عادة ما يستعمل الفطر المعلب أما في المطبخ الصيني فيستعمل في العادة الفطر المجفف الذي يوضع في الماء ويتم غليه لمدة كي يصبح صالحاً للاستعمال.
-هناك عدة أنواع من الفطريات، أما الفطر المميز الذي يظهر في بلادنا فهو الكما الذي يعتبر من المأكولات النادرة اللذيذة والمغذية. ويوجد منها نوع أبيض ونوع أسود يمكن استهلاكهما مطهوين ، نيئين .

- الهليون







* المحتويات:
-الهليون غني جداً بالأحماض العضوية وبالمركبات الكيميائية الخاصة، كما أن فيه أليافاً وفيتامينات ومواد معدنية.
* الفوائد والاستعمالات:
- للهليون استعمالات واسعة في الطب الشعبي، وتعتمد خصائصه الشفائية على احتوائه على المواد الآزوتية وعلى الأسبرغين والبوتاسيوم لذلك يعتبر ذا تأثير فعال على القلب والكلى.الأسبرغين الموجود في الهليون هو من أهم المواد المدرة للبول ويتمتع بقدرة على كسر سلاسل الأحماض والأملاح داخل الكلى والعضلات ويساهم في إخراجها من الجسم.
-وقد أثبت الطب الحديث أن المواد الموجودة في الهليون تساعد على خفض الضغط وتوسيع الشرايين، كما أنها تنشط عمل الكبد، تخفض نسبة السكر في الدم وتحسن عملية التبادل الأيضي. وللهليون دور في تنظيف الجسم من بقايا الإشعاعات.
-ويساعد الهليون أيضاً على تليين وتوسيع عنق الرحم، حماية القلب، مقاومة التهابات المفاصل وتحسن وضع الجلد. والهليون يخفف حدة الإمساك فهو مصدر لنوع خاص من الألياف التي تساهم في زيادة البكتريا المفيدة للأمعاء. وبسبب احتوائه على مادة الكلوروفيل فهو مساعد على تقوية الدم، ولأنه قليل الحريرات فإنه يدخل في نظام الحمية.
* طريقة الاستهلاك:
-في الدول العربية نجد الهليون المعلب أكثر مما نجد هليوناً طازجاً. وينتشر في العالم نوعان من الهليون هما الأبيض والأخضر والأخير هو الأكثر شيوعاً. الهليون الطازج يغلف بالورق وبأكياس من النايلون ثم يوضع في البراد لمدة 4 أو 5 أيام على الأكثر.
- الهليون الطازج أو المطهو بعض الشيء يدخل في السلطة أو يتم تناوله إلى جانب الطبق الأساسي أو حتى على شكل حساء. الهليون المعلب أو المثلج يتمتع بنفس الفوائد الغذائية تقريباً إلا أنه يحتوي على كمية من الملح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موسوعة علمية للغذاء النباتي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة علمية للقطنيات والحبوب
» الغذاء النباتي/النعناع
»  موسوعة رائعة جدا / موسوعة هل تعلم /pdf
» حقيقة علمية عن الصلاة
»  أربع طرق علمية مُجرّبة تُنشِّطُ الذاكرة وتحلُّ لغز النسيان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
oumelbanine guercif :: عالم الصحة والطب والصيدلة :: الصحةو المرض-
انتقل الى: