oumelbanine guercif
عزيزي الزائر اهلا بك في اسرة منتديات oumelbanine2011هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل يتوجب عليك التسجيل لتتمكن من رؤية روابط التحميل والمساهمة في المنتدى - تفضل لتنشر ما تعرف وتساعد غيرك لنرقى بتعليمنا الى الافضل.
تفضل ولا تتردد.
oumelbanine guercif
عزيزي الزائر اهلا بك في اسرة منتديات oumelbanine2011هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل يتوجب عليك التسجيل لتتمكن من رؤية روابط التحميل والمساهمة في المنتدى - تفضل لتنشر ما تعرف وتساعد غيرك لنرقى بتعليمنا الى الافضل.
تفضل ولا تتردد.
oumelbanine guercif
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

oumelbanine guercif

تربية-إسلاميات-ترفيه-رياضة-بيئة-مجتمع-صحة-طبخ-صحف-موسوعات...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضل الأيام العشرمن ذي الحجة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصباح الامل سعيد
Admin
Admin
مصباح الامل سعيد



فضل الأيام العشرمن ذي الحجة Empty
مُساهمةموضوع: فضل الأيام العشرمن ذي الحجة   فضل الأيام العشرمن ذي الحجة Emptyالأحد 20 نوفمبر 2011 - 10:29

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .. وبعد …

فضل عشر ذي الحجة :
روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفضل الأيام يوم عرفة).

أنواع العمل في هذه العشر :
الأول : أداء الحج والعمرة ، وهو أفضل ما يعمل ، ويدل على فضله عدة أحاديث منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) وغيره من الأحاديث الصحيحة .
الثاني : صيام هذه الأيام أو ما تيسر منها – وبالأخص يوم عرفة – ولاشك أن جنس الصيام من أفضل الأعمال وهو مما اصطفاه الله لنفسه ، كما في الحديث القدسي : ( الصوم لي وأنا أجزي به ، انه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي ) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله ، إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً ) متفق عليه . ( أي مسيرة سبعين عاماً ) ، وروى مسلم رحمه الله عن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده ) .
الثالث : التكبير والذكر في هذه الأيام . لقوله تعالى : ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) وقد فسرت بأنها أيام العشر ، واستحب العلماء لذلك كثرة الذكر فيها لحديث ابن عمر رضي الله عنهما عن أحمد رحمه الله وفيه : ( فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وذكر البخاري رحمه الله عن ابن عمر وعن أبي هريرة رضي الله عنهم انهما كانا يخرجان إلى السوق في العشر ، فيكبرون ويكبر الناس بتكبيرهم . وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاء التابعين رحمة الله عليهم انهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والطرق والمساجد وغيرها ، لقوله تعالى : ( وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) ولا يجوز التكبير الجماعي وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد ، حيث لم ينقل ذلك عن السلف وانما السنة أن يكبر كل واحد بمفرده ، وهذا في جميع الأذكار والأدعية إلا أن يكون جاهلاً فله أن يلقن من غيره حتى يتعلم ، ويجوز الذكر بما تيسر من أنواع التكبير والتحميد والتسبيح ، وسائر الأدعية المشروعة .
الرابع : التوبة والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب ، حتى يترتب على الأعمال المغفرة والرحمة ، فالمعاصي سبب البعد والطرد ، والطاعات أسباب القرب والود ، وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ان الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه ) متفق عليه .
الخامس : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات كالصلاة والصدقة والجهاد والقراءة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحو ذلك فانها من الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام ، فالعمل فيها وان كان مفضولاً فأنه أفضل وأحب إلى الله من العمل في غيرها وان كان فاضلاً حتى الجهاد الذي هو من أفضل الأعمال إلا من عقر جواده واهريق دمه .
السادس : يشرع في هذه الأيام التكبير المطلق في جميع الوقت من ليل أو نهار إلى صلاة العيد ويشرع التكبير المقيد وهو الذي يعد الصلوات المكتوبة التي تصلى في جماعة ، ويبدأ لغير الحاج من فجر يوم عرفة ، وللحجاج من ظهر يوم النحر ، ويستمر إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق .
السابع : تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريق ، وهو سنة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين فدى الله ولده بذبح عظيم ، ( وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمى وكبّر ووضع رجله على صفاحهما ) متفق عليه .
الثامن : روى مسلم رحمه الله وغيره عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضّحي فليمسك عن شعره وأظفاره ) وفي رواية ( فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يضحي ) ولعل ذلك تشبهاً بمن يسوق الهدي ، فقد قال الله تعالى : ( وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ) وهذا النهي ظاهره انه يخص صاحب الأضحية ولا يعم الزوجة ولا الأولاد إلا إذا كان لأحدهم أضحية تخصه ، ولا بأس بغسل الرأس ودلكه ولو سقط منه شيء من الشعر .
التاسع : على المسلم الحرص على أداء صلاة العيد حيث تصلى ، وحضور الخطبة والاستفادة . وعليه معرفة الحكمة من شرعية هذا العيد ، وانه يوم شكر وعمل بر ، فلا يجعله يوم أشر وبطر ولا يجعله موسم معصية وتوسع في المحرمات كالأغاني والملاهي والمسكرات ونحوها مما قد يكون سبباً لحبوط الأعمال الصالحة التي عملها في أيام العشر .
العاشر : بعد ما مر بنا ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره والقيام بالواجبات والابتعاد عن المنهيات واستغلال هذه المواسم والتعرض لنفحات الله ليحوز على رضا مولاه والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .
**********************************
هذه أيام فاضلة، وليال مباركة، جعلها الله موسمًا للخيرات، فيها تضاعف الحسنات، وتمحى السيئات، وتتنزل الرحمات، وتجاب الدعوات، فالسعيد من تعرَّض لهذه النفحات، واغتنم فيها الأوقات، واشتغل فيها بالصالحات.



وفضل العشر الأوائل من ذي الحجة مشهور، تشهد به الآيات والأحاديث، فالله -سبحانه وتعالى- عظَّمها حين أقسم بها في قوله تعالى: {وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 1، 2]. قال ابن عباس وابن الزبير -رضي الله عنهم- ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف: هي عشر ذي الحجة.



وأما الأحاديث، فقد روى الإمام البخاري -رحمه الله- في صحيحه عن ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام" -يعني عشر ذي الحجة- قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك بشيء". وهذا حديث عظيم في بيان فضل هذه العشر وما فيها من عظيم الأجر، حيث جعل العمل فيها أفضل وأحب من العمل في غيرها، والحديث يدلُّ على مضاعفة جميع الأعمال الصالحة من غير تخصص أو استثناء.



وقد استحب العلماء الصيام فيها؛ لأن الصيام من أخص وأفضل العبادات، فالرب -سبحانه وتعالى- يقول في الحديث القدسي: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزئ به". وعندما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن عمل صالح عظيم الأجر قال: "عليك بالصوم فإنه لا عدل له"، وفي رواية: "لا مثل له".



والذكر مستحب أيضًا؛ لقوله تعالى: {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ} [الحج: 28]، وهي الأيام العشر من ذي الحجة عند جمهور العلماء. وروى الإمام أحمد -رحمه الله- في مسنده عن ابن عمر -رضي الله عنهما- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام أعظم ولا أحب إليه العمل عند الله فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد". واستحب الإمام الشافعي -رحمه الله- إظهار التكبير، وأورد الإمام البخاري في صحيحه عن ابن عمر وأبي هريرة -رضي الله عنهما- أنهما كانا يخرجان إلى الأسواق في أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما.



وقيام ليال العشر وإحياؤها مستحب؛ لعموم ما ورد فيها من الفضل، ونصَّ عليه الإمام الشافعي، وكان يقول: "لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر".



وفي هذه العشر يوم عرفة، وهو أفضل الأيام كما روى جابر -رضي الله عنه- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه ابن حبان رحمه الله. وهو يوم مغفرة الذنوب للحجاج، كما ورد في صحيح الإمام مسلم عن عائشة -رضي الله عنها- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبيدًا من النار، من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة". وخير الدعاء دعاء يوم عرفة، كما أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم.



وغير الحاج له في يوم عرفة فرصة مغفرة الذنوب أيضًا، فقد صح عن أبي قتادة -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله والتي بعده". وروى الإمام أحمد -رحمه الله- من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يوم عرفة هذا يوم من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه غُفر له".



وعاشر هذه الأيام يوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر الذي قال فيه رسول الهدى -عليه الصلاة والسلام-: "أعظم الأيام عند الله يوم النحر ويوم القر". وهو أكبر العيدين وأفضلهما؛ لأنه يكون في وسط فريضة الحج، ولكونه بعد يوم عرفة الأغر، ولما فيه من التقرب إلى الله بذبح الأضاحي والهدي.



وأيام التشريق تتبع العشر، وفيها أخرج أصحاب السنن -رحمهم الله- عن عقبة بن عامر -رضي الله عنه- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب وذكر لله".



قال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله-: "لما كان الله -سبحانه وتعالى- قد وضع في نفوس المؤمنين حنينًا إلى مشاهدة بيته الحرام، وليس كل أحد قادر على مشاهدته في كل عام، فرض على المستطيع الحج مرة واحدة في عمره، وجعل موسم العشر مشتركًا بين السائرين والقاعدين، فمن عجز عن الحج في عام قدر في العشر على عمل يعمله في بيته، يكون أفضل من الجهاد الذي هو أفضل من الحج".


قال عبد الله بن عباس عن النبي صلي الله عليه و سلم انه قال:

...1. في أول يوم من ذي الحجة غفر الله فيه لأدم, و من صام هذا اليوم غفر الله له كل ذنب.

2.و في اليوم الثاني استجاب الله لسيدنا يوسف و من صام هذا اليوم كمن عبد الله سنة و لم يعص الله طرفة عين.

3. و في اليوم الثالث استجاب الله دعاء زكريا و من صام
هذا اليوم استجاب الله دعائه.

4. و في اليوم الرابع ولد سيدنا عيسي عليه السلام و من

صام هذا اليوم نفي الله عنه البأس و الفقر و في يوم القيامة يحشر مع السفرة الكرام.

5.و في اليوم الخامس ولد موسى عليه السلام و من صام هذا اليوم برء من النفاق و عذاب القبر.

6. و في اليوم السادس فتح الله لسيدنا محمد بالخير و من صامه ينظر الله إليه بالرحمة و لا يعذبه أبدا.

7. و في اليوم السابع تغلق فيه أبواب جهنم و من صامه
اغلق الله له ثلاثون بابا من العسر وفتح الله له ثلاثون بابا من الخير

8. و في اليوم الثامن المسمي بيوم التروية من صامه أعطى الله له من الأجر ما ليعلمه إلا الله.

9. في اليوم التاسع و هو يوم عرفه من صامه يغفر له
الله سنة من قبل و سنة من بعد.

10. و في اليوم العاشر يكون عيد الأضحى و فيه من قرب قربانا وذبح
ذبيحة ففي أول قطرة من دماء الذبيحة يغفر الله ذنوبه و ذنوب أولاده
و من أطعم فيه مؤمنا و تصدق بصدقة
بعثه الله يوم القيامة آمناً
و يكون ميزانه اثقل من جبل أحد.

صوموا يا إخواني في الله كي تدركوا هذه الفضائل العشر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oumelbanine.forummaroc.net
مندوزا
عضو فعال
عضو فعال
مندوزا


العمر : 25

فضل الأيام العشرمن ذي الحجة Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل الأيام العشرمن ذي الحجة   فضل الأيام العشرمن ذي الحجة Emptyالإثنين 21 نوفمبر 2011 - 4:07


شكرا على الإفادة جعلها الله في ميزان حسناتك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل الأيام العشرمن ذي الحجة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تمر الأيام وتمضي الشهور
» صيام أيّام عشر ذي الحجة
» فضل الايام العشرالاولى من شهر ذي الحجة
» فضل أيام عشر ذي الحجة والأعمال الواردة فيها
» تغيير كسوة الكعبه الشريفه ل سنه 1433 التاسع من ذي الحجة الموافق 2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
oumelbanine guercif :: القسم الاسلامي العام :: الحوض الاسلامي العام-
انتقل الى: